سند الصيادي أنصب نفسي هنا باحثاً متفاعلاً مع ما يسوقه إعلام العدوّ ليلاً ونهاراً عمن يقف وراء من يحلو له تسميتهم بالحوثيين، وَعن الجدل المفتعل حول مصادر
منذ بناء الكعبة شرفها الله على يد نبي الله إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام، كما ورد في القرآن الكريم: (أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ للطَّائِفِيْنَ وَالْعَاكِفِيْنَ وَالرُّكَّعِ السُّجُوْد)،
على أعتاب الذكرى المئوية الأولى لمجزرة تنومة (3- 3) د. حمود عبدالله الأهنومي إنَّ استمرارَ العُدوان على شعبنا من ذاتِ العَدُوِّ المُجرِم الذي ارتكب مجزرة الحجاج الكبرى يُحَتِّمُ إحياء ذكرى هذه المجزرة، ولا سيما الذكرى المئوية الأولى
إبراهيم الهمداني كثيرة هي المؤسسات والجمعيات والمنظمات التي ادعت حماية حقوق الإنسان، ورفض التمييز والعنصرية، وزعمت تبنيها للحرية والعدالة والمساواة،
محمد صالح حاتم إن ما دعا إليه السيد القائد عبدالملك الحوثي إلى ضرورة دمج أحفاد بلال في المجتمع، والعمل على وضع استراتيجية طويلة الأمد؛ لدمجهم وااشراكهم في كافة نواحي الحياة فهذه الدعوة نابعة من روح الإيمان وتعاليم ديننا الحنيف،